من يفرح بموت بيروت لصالح حيفا؟
من يفرح بموت بيروت لصالح حيفا؟
في انتظار معرفة حقيقة ما جرى يوم الرابع من آب 2020، لا يمكن الهرب من أنّ مصير بيروت مطروح جدّياً. لم يعرف اللبنانيون الدفاع عن عاصمتهم ولا حمايتها. قد
من يفرح بموت بيروت لصالح حيفا؟
في انتظار معرفة حقيقة ما جرى يوم الرابع من آب 2020، لا يمكن الهرب من أنّ مصير بيروت مطروح جدّياً. لم يعرف اللبنانيون الدفاع عن عاصمتهم ولا حمايتها. قد